صعلوك |
في الهواءِ الطَّلْقِ لا حُمّى المقاهي يُولَدُ الشِّعرُ بَهيّاً وَنَدِيّاً كصبيٍّ طالعٍ من زَبَدِ البحرِ كنهرٍ يَرْفِدُ البحرَ كعنقودٍ تدلّى يُضْمِرُ السُّكَّرَ والسُّكْرَ يُباهي!... يا إلهي كيف شَاهَ الشَِّعْرُ حتى صار صعلوكاً على أَعْتاب شاهِ؟!. |
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق